من قال أن التميز العنصري غير موجود بالمغرب فهو على غلط تام ، فالممارسات العنصرية لم تقف عن حد منع الأسماء الأمازيغيىة بل امتد الى الحرمان خدمة التطبيب السبب هو أن المواطنة أمازيغية ، يتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي، فايسبوك فيديو لسيدة من أيت بوكماز إقليم أزيلال رفض مسؤولو المستشفى الإقليمي ببني ملال استقبالها ورضيعها الذي يعاني من حروق على وجهه، وأنها تبيت في محطة الحافلات ببني ملال.
وأعلنت السيدة في الفيديو الذي يتناقله رواد الفايسبوك، أنها من أيت بوكماز ورفض مسؤولو المستشفى الإقليمي بأزيلال استقبالها لأنها أمازيغية، موضحة أن طبيبة بمستشفى بني ملال استهزأت منها بطريقة عنصرية.
رابط الفيديو : https://www.youtube.com/watch?v=ezUTvwcnw5c