" تمزي ماني ثليت" قصيدة "
تايفارت" أمازيغية وراينية غاية في المعاني، لا شك أن ناظمها قد عرف الحياة و
شرب من بحر تجاربها في ريعان شبابه، لكن اختفاء تلك الحيوية في بدايات مرحلة الشيخوخة
أمر لا مفر منه، لأن دورة الحياة لا تستثني أحدا كيف ما كان.
قد يكون الشعر " تيفارين" أداة
للترفيه و التسلية لدى آيت وراين، لكنه أيضا أداة جد فعالة لتمرير الرسائل و الدروس
بطريقة فنية. انه وصف دقيق لحياة كل شخص تجاوز مرحلة منتصف العمر، حيث تصبح خطواته
بطيئة، عظامه ثقيلة و يحمل معه حقيبة الأدوية أينما حل وارتحل.
رابط الفيديو على اليوتوب: https://youtu.be/TMpUObFWPiI
فرجة ممتعة: