قصيدة أمازيغية وراينية رائعة من نسج رجل و امرأة يتحدثان فيها عن غدر الزمان
و تحول الأحوال و الفراغ الذي يصيب البيت في غياب رب الأسرة ، حيث يكون عماد كل
شيء و به يستقيم كل شيء، هنا هده القصيدة تصف لنا الآثار النفسية التي أحدثتها الأقدار
و اخفت الأب عن الأنظار.
فرجة ممتعة.
رابط الفيديو على اليوتوب
فرجة ممتعة.
رابط الفيديو على اليوتوب